ضيف الموقع
الصحفي سليمان الريسوني من داخل زنزانته..
الصحفي سليمان الريسوني من داخل زنزانته..
“صبرت سنة على الظلم وأنا انتظر أن يعلو صوت الحكمة والحق، لكني اليوم نفذ صبري، سأمضي في هذه الخطوة.. إما أسترجع حريتي المسلوبة تعسفيا، أو أذهب إلى حتفي مرفوع الرأس مفجوع الفؤاد”.
أطلقوا سراح الصحفي سليمان الريسوني
نسألك اللهم يا رحمن يا رحيم أن ترحم المظلومين، ونسألك الفرج واللطف يا لطيف يا كريم..
ونسألك يا ذا القوة المتين، أن تكيفينا شرور الظالمين،
اللهم اكفناهم بما شئت وكيف شئت، إنك على كل شيء قدير.